نقطة الاهتمام الرئيسية في الدار البيضاء ومبانيها التاريخية، يعتبر مسجد الحسن الثاني رمزًا فخمًا ليس للمدينة فحسب، بل أيضًا للمغرب نفسه.
هذا المسجد الحديث (انتهى في عام 1993)
تفاصيل الزخرفة التي تغطي كل سنتيمتر من الموقع العملاق الذي تبلغ مساحته هكتارين استغرقت 10000 حرفي.
القطع الرخامية المنحوتة بشكل معقد، الفسيفساء النابضة بالحياة، وتفاصيل بلاط الزليج تُعرب عن تقديرها لمبادئ الهندسة المعمارية التقليدية وإتقان الحرف اليدوية المغربية، ومع ذلك، في نفس الوقت، لا تزال قادر على الشعور بالتعقيد.